صفحة جزء
[ ص: 315 ] أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم .

[14] أفمن كان على بينة من ربه يقين من دينه، وهم النبي -صلى الله عليه وسلم- والمؤمنون، وخبر (من):

كمن زين له سوء عمله وهم مشركو مكة واتبعوا أهواءهم المعنى: لا مساواة بين المهتدي والضال.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية