صفحة جزء
[ ص: 67 ] ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد .

[182] فإذا ألقوا في النار، يقال لهم: ذلك أي: النازل بكم من العذاب.

بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد لأنه عادل لا يعاقب غير المسيء، ويثيب المحسن.

التالي السابق


الخدمات العلمية