صفحة جزء
إنه كان لا يؤمن بالله العظيم .

[33] ثم علل ذلك مستأنفا فقال: إنه كان لا يؤمن بالله العظيم المستحق للعظمة، فمن تعظم تيها، استوجب ذلك.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية