صفحة جزء
وجوه يومئذ ناضرة

[22] ولما ذكر الآخرة، أخبر بشيء من حال أهلها بقوله: وجوه رفع بالابتداء، وابتدأ بالنكرة لأنها تخصصت بقوله:

يومئذ ظرف لخبر المبتدإ، وهو ناضرة أي: ناعمة حسنة من نضرة النعيم.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية