صفحة جزء
وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى .

[40] وأما من خاف مقام ربه أي: مقامه بين يدي ربه للحساب.

ونهى النفس الأمارة بالسوء عن الهوى ما تهواه من اتباع الشهوات المحرمة.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية