صفحة جزء
فرعون وثمود .

[18] ثم بين تعالى من هم فقال: فرعون وثمود وهذا تنبيه لكفار [ ص: 332 ] مكة بما جرى للهالكين قبلهم؛ ليتعظوا بهم، فيؤمنوا.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية