صفحة جزء
أيحسب أن لم يره أحد .

[7] أيحسب تقدم اختلاف القراء فيه، أن لم يره أحد أيظن أن الله عز وجل لم ير ذلك منه فيعلم مقدار ما أنفقه؟ قرأ أبو جعفر، ويعقوب: (يره) باختلاس ضمة الهاء بخلاف عنهما، والباقون: بالإشباع. [ ص: 369 ]

التالي السابق


الخدمات العلمية