وما لأحد عنده من نعمة تجزى  . 
[19] روي أن 
أمية بن خلف  كان إذا حميت الظهيرة، يطرح 
 nindex.php?page=showalam&ids=115بلالا  على ظهره ببطحاء 
مكة،  ويضع على صدره صخرة عظيمة، ويقول: لا تزال هكذا حتى تموت، أو تكفر 
بمحمد،  فيقول: أحد أحد، فقال 
 nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر:  اتق الله فيه، فقال له: أنت أفسدته، فأنقذه مما هو فيه، فاشتراه وأعتقه، فقال المشركون: إنما فعل ذلك ليد كانت له عنده، فنزل: 
وما لأحد عنده من نعمة تجزى يد يكافئه عليها. 
* * *