صفحة جزء
ولا أنتم عابدون ما أعبد .

[3] ولا أنتم عابدون ما أعبد هو الله -عز وجل؛ لإشراككم به، واتخاذكم معه الأصنام، فإن زعمتم أنكم تعبدونه، فأنتم كاذبون؛ لأنكم تعبدونه مشركين به.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية