صفحة جزء
لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا .

[118] لعنه الله أبعده الله من رحمته.

وقال إبليس.

لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا أي: حظا معلوما; أي: طائفة أنهم يطيعوني.

التالي السابق


الخدمات العلمية