صفحة جزء
م4 - واختلفوا: في الإنبات هل هو علم للبلوغ محكوم به.

فقال أبو حنيفة في اعتباره أصلا.

وقال مالك، وأحمد: يعتبر وهو علم من أعلامه.

وقال الشافعي: هو علم في المشركين يميز به بين الذمة والمقاتلة، وهو علم في المسلمين على قولين.

[ ص: 174 ]

التالي السابق


الخدمات العلمية