سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

صفحة جزء
حرف الثاء المثلثة

ثابت بن أقرم -بفتح الهمزة فقاف ساكنة فراء- ابن ثعلبة البلوي حليف الأوس .

ثابت بن ثعلبة الجذع بن زيد بن الحارث الأنصاري الخزرجي .

ثابت بن الحارث الأنصاري .

ثابت بن حسان بن عمرو الأنصاري النجاري ، ويقال في اسمه : خنساء .

ثابت بن خالد بن النعمان الأنصاري الخزرجي .

ثابت بن خنساء ، تقدم .

ثابت بن ربيعة الأنصاري .

ثابت بن عامر بن زيد الأنصاري ، ذكره ابن أبي حاتم عن أبيه ، وتبعه أبو عمر فقيل : إنه وهم ، والصواب : ثابت بن عمرو بن زيد الأنصاري الخزرجي .

ثابت بن عبيد الأنصاري .

ثابت بن هزال -بفتح الهاء والزاي المشددة- ابن عمرو الأنصاري الخزرجي .

ثابت مولى الأخنس بن شريق ، ذكر عبدان أنه شهد بدرا .

ثعلبة بن حاطب بن عمرو بن عبيد بن أمية بن زيد بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس ، ذكروه في البدريين . وقال ابن الكلبي : قتل بأحد ، وأورد جماعة في ترجمته قصة تمنيه مالا ومنعه الزكاة ، وأورد ذلك الحافظ في الإصابة في ترجمة ثعلبة بن حاطب ، أو ابن أبي حاطب الأنصاري ، ذكره ابن إسحاق فيمن بنى مسجد الضرار . قال الحافظ : وفي كون صاحب القصة إن صح الخبر -ولا أظنه يصح- أنه هو البدري المذكور قبل نظر ، وقد تأكدت المغايرة بينهما بقول ابن الكلبي : إن البدري استشهد بأحد ، ويقوي ذلك أيضا ابن مردويه ، روى في تفسيره من طريق عطية عن ابن عباس في الآية المذكورة ، أي ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن [التوبة : 75] فقال : وذلك رجل يقال له : ثعلبة بن حاطب من الأنصار ، أتى مجلسا فأشهدهم فقال : لئن آتاني الله من فضله لأصدقن ، فذكر القصة مطولة ، وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم قال : «لا يدخل النار أحد شهد بدرا والحديبية» وحكى عن [ ص: 95 ] ربه تبارك وتعالى أنه قال : «اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم» فمن يكون بهذه المثابة كيف يعقبه الله تعالى نفاقا في قلبه وينزل فيه ما نزل ؟ ! والظاهر أنه غيره .

ثعلبة بن الجذع بن زيد بن الحارث الأنصاري الخزرجي .

ثعلبة بن عنمة -بفتح العين المهملة والنون- ابن عدي الأنصاري الخزرجي .

ثعلبة بن قيظي -بفتح القاف وسكون التحتية وبالظاء المعجمة المشالة- ابن صخر بن سلمة الأنصاري .

ثقف -بثاء مثلثة مفتوحة فقاف مكسورة ففاء- ابن عمرو . وقال الواقدي : ثقاف .

ثمامة بن عدي القرشي ، ذكر الطبري أنه شهد بدرا .

التالي السابق


الخدمات العلمية