1. الرئيسية
  2. شرح النووي على مسلم
  3. كتاب الحيض
  4. باب جواز نوم الجنب واستحباب الوضوء له وغسل الفرج إذا أراد أن يأكل أو يشرب أو ينام أو يجامع
صفحة جزء
307 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن معاوية بن صالح عن عبد الله بن أبي قيس قال سألت عائشة عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث قلت كيف كان يصنع في الجنابة أكان يغتسل قبل أن ينام أم ينام قبل أن يغتسل قالت كل ذلك قد كان يفعل ربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة وحدثنيه زهير بن حرب حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ح وحدثنيه هارون بن سعيد الأيلي حدثنا ابن وهب جميعا عن معاوية بن صالح بهذا الإسناد مثله

التالي السابق


الخدمات العلمية