صفحة جزء
[ ص: 220 ] ثم دخلت سنة ثنتين وثلاثين وستمائة

فيها خرب الملك الأشرف موسى بن العادل ، خان الزنجاري الذي كان بالعقيبة ، فيه خواطئ وخمور ومنكرات متعددة ، فهدمه وأمر بعمارة جامع مكانه سمي جامع التوبة - تقبل الله تعالى منه - .

التالي السابق


الخدمات العلمية