صفحة جزء
قوله تعالى : وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه .

لم يبين هنا هذه الموعدة التي وعدها إياه ، ولكنه بينها في سورة " مريم " بقوله : قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا .

التالي السابق


الخدمات العلمية