صفحة جزء
الثاني : أن وجه الإعجاز راجع إلى التأليف الخاص به ، لا مطلق التأليف ، وهو بأن [ ص: 228 ] اعتدلت مفرداته تركيبا وزنة ، وعلت مركباته معنى ، بأن يوقع كل فن في مرتبته العليا في اللفظ والمعنى . واختاره ابن الزملكاني في البرهان .

التالي السابق


الخدمات العلمية