صفحة جزء
12681 [ ص: 360 ] باب ما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ومن اختار أن يكون وقفا للمسلمين

كما فعل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بأرض العراق وغيرها ، إما بأن كانت فيئا فتركها وقفا ، وإما بأن كانت غنيمة فاستطاب أنفس من ظهر عليها ، كما استطاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنفس أهل سبي هوازن ، حتى تركوا حقوقهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية