صفحة جزء
1897 عبد الرزاق ، عن ابن جريج قال : قلت لنافع : كم كان [ ص: 493 ] ابن عمر يؤذن في السفر ؟ قال : " أذانين إذا طلع الفجر أذن بالأولى فأما سائر الصلوات فإقامة ، إقامة لكل صلاة ، كان يقول : إنما التأذين لجيش أو ركب سفر عليهم أمير ، فينادي بالصلاة ليجتمعوا لها فأما ركب هكذا ، فإنما هي الإقامة " .

التالي السابق


الخدمات العلمية