صفحة جزء
9818 عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن أبي إدريس الخولاني ، عن عبادة بن الصامت قال : بايع النبي - صلى الله عليه وسلم - نفرا ، وأنا فيهم ، فتلا عليهم آية النساء : ألا تشركوا بالله شيئا ، الآية ، ثم قال : " ومن وفى فأجره إلى الله ، ومن أصاب من ذلك شيئا ، فعوقب به في الدنيا ، فهو له طهور وكفارة ، ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه ، فأمره إلى الله إن شاء غفر له ، وإن شاء عذبه " .

التالي السابق


الخدمات العلمية