177 - إن الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له دواء  
 424     - حدثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس محمد بن يعقوب  ، ثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=12391إبراهيم بن مرزوق  ، ثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=15994سعيد بن عامر  ، ثنا  
شعبة     :  
وحدثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=14640أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار  ، ثنا  
محمد بن النضر الزيدي  ، ثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=15555بكر بن بكار  ، ثنا  
شعبة     .  
وأخبرنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=13352عبد الرحمن بن الحسن القاضي  ،  
بهمدان   ، ثنا  
إبراهيم بن الحسين  ، ثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=11790آدم بن أبي إياس  ، ثنا  
شعبة     .  
وأخبرني  
أبو عمرو محمد بن جعفر  واللفظ له ، ثنا  
يحيى بن محمد  ، ثنا  
 nindex.php?page=showalam&ids=16526عبيد الله بن معاذ  ، ثنا أبي ، ثنا  
شعبة  ، عن  
 nindex.php?page=showalam&ids=15939زياد بن علاقة  ، سمع  
أسامة بن شريك  ، قال :  
nindex.php?page=hadith&LINKID=1027466أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه عنده كأنما على رءوسهم الطير فسلمت وقعدت فجاء أعراب يسألونه عن أشياء حتى قالوا : أنتداوى ، قال : "  تداووا فإن الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له دواء     " فسألوه عن أشياء ، فقال : " عباد الله ، وضع الله الحرج ، إلا امرأ  اقترض  امرأ ظلما فذلك حرج وهلك " فقالوا : يا رسول الله ، ما خير ما أعطي الناس ؟ قال : " خلق حسن     " .  
" هذا حديث صحيح ، ولم يخرجاه والعلة عند  
مسلم  فيه أن  
أسامة بن شريك  ما روى عنه غير  
زياد  ، وقد روى عن  
 nindex.php?page=showalam&ids=16597علي بن الأقمر  عنه على أني قد أصلت كتابي هذا على إخراج  
الصحابة   ، وإن لم يكن لهم غير راو واحد ، ولهذا الحديث طرق سبيلنا أن نخرجها بمشيئة الله تعالى في كتاب الطب " .