صفحة جزء
( 387 ) باب الجمع بين الظهر والعصر في وقت العصر ، وبين المغرب والعشاء في وقت العشاء " .

969 - أنا أبو طاهر ، نا أبو بكر نا يونس بن عبد الأعلى الصدفي ، أخبرني جابر بن إسماعيل ، عن عقيل بن خالد ، عن ابن شهاب ، عن أنس بن مالك مثل حديث علي بن حسين يعني : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عجل به السير يوما جمع بين الظهر والعصر ، وإذا أراد السفر ليلة جمع بين المغرب والعشاء ، يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر ، فيجمع بينهما ويؤخر المغرب ، حتى يجمع بينها وبين العشاء حين يغيب الشفق " .

التالي السابق


الخدمات العلمية