السؤال
عمري 22 سنة، أريد حلاً لمشكلتي، وهي منذ نصف رمضان حصلت حالة وفاة في البلد ودفنت مع الناس، وأنا راجع منها أحسست أني سأموت وتفكيري في الموت، وإلى هذه اللحظة لا أستطيع أن أتكلم مع أحد من أصحابي أو أقاربي، مثلاً لو أن أحداً كلمني لا أرد، بل أهرب منهم؛ لأني أحس لو قابلت أي واحد أو تكلمت معه يمكن أن أموت -والحمد لله- أصلي كل الفروض، لكنني متعب، وأتمنى أن أجد حلاً، ولو هناك دواء للتفكير سآخذه.
آسف على الإطالة، وجزاكم الله كل خير، وجعله في ميزان حسناتكم.