السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يعلم الله أني أحبكم والقائمين على هذا الموقع في الله.
أنا أخوكم، أبلغ من العمر 27 عاماً، أعاني من بعض الأشياء التي تنغص عليّ حياتي، وأسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتي، وأن يشفيني شفاء لا يغادر سقماً.
طولي 162 سم، ووزني 105 كلغ، كانت البداية مع أخذي لدواء للتخفيف الوزن به طحالب، عرفته من إعلانات التليفزيون، ثم امتنعت عنه عندما لم أجد أي أثر، وأعاني من انسداد الأنف منذ 16 سنة تقريباً لإدماني نقاط الأنف، وبعد فترة استخدمت الاورليستات، وكان يسبب لي إسهالاً شديداً فامتنعت عنه، لكنه ثبت وزني.
وبعد فترة أصبحت تراودني أفكار شبه دائمة عن الموت، حتى أصبت بنوبة ذعر كان وقعها شديداً، لكني قرأت عن حالتي بعد ثلاثة شهور، -وبفضل الله- تعافيت، لكني استخدمت سيروكسات وزانكس، وقبلهما البداية مع اولابكس وابتريل، مع ملاحظة أن أشد ما يكون الخوف والرعب أثناء الصلاة -ولا حول ولا قوه إلا بالله-، لم تعد تأتيني النوبات -بفضل الله-، لكن بعد أكثر من سنة زاد وزني، أصبحت أعاني من:
1 -خفقان من أدنى مجهود.
2-عند الغضب وبعد الأكل وبذل الجهد، يحدث بروز كبير ببطني، وأشعر أني لا أستطيع التنفس إلا بصعوبة شديدة، وأستخدم دوجماتيل لكن تأثيره خفيف.
3-الخوف الذي يراودني أثناء الصلاة ما زال، لكني أحاول التحكم به.
فهل هذا من القولون أم من ماذا؟ ولا أعاني من أي أمراض -بفضل الله-.