السؤال
السلام عليكم.
تعرضت لموقف خارج المنزل، وقررت عدم الشكوى لأحد، تطبيقا لمقولة: الشكوى لغير الله مذلة، ولقوله تعالى: " ادعوني استجب لكم"، وقوله تعالى: " ونحن أقرب إليه من حبل الوريد"، لكن الآن أفكر أن أحدث به أحدا، فأيهما أفضل شرعا، التزام الصمت أم إخبار أحد؟