السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، وبعد
فأنا صاحب الاستشارة رقم 245944، وقد استخدمت السيروكسات لمدة ثلاثة أشهر تقريباً؛ وقد أحسست بتحسن في جانب الرهاب الاجتماعي مثل الاختلاط بالناس والإقدام، ونقصت حدة المخاوف بشكل واضح وأصبحت أتكلم دون تلعثم.
ونظرا للظروف المادية لم أستطع أن أواصل تناول السيروكسات، وباستشارة الدكتور/ محمد انتقلت مباشرة إلى البروزاك ( ليليا)، وبعد شهر انتقلت إلى بروزاك سوري وصارت الأمور على ما يرام، وقد كنت بالسيروكسات أفضل! ثم انتقلت إلى فلوزاك السوري وعندها شعرت بتوتر وملل لم أشعر بها من قبل؛ فقررت أن أنسحب من العلاج، وقبل الانسحاب وفي الليل كان عندي من قبل علاج اسمه ريسبيردال، فأخذت منه نصف مليجرام في الليل كمحاولة، وفي الصباح اختفت أعراض الفلوزاك وشعرت بتحسن، وأنا الآن مستمر على حبة في الصباح فلوزاك وحبة في الظهر وفي المساء، وأستخدم 1mg ريسبيردال وأنا في تحسن.
سؤالي هو: هل أستمر على الفلوزاك والريسبيردال؟ وماذا يعالج الأخير؟ وهل فيه أي ضرر؟ وإذا تحسن وضعي المادي هل أستطيع أن أعود إلى السيروكسات؟ أو إلى البروزاك الأصل مباشرة؟ وما الفرق بين السيروكسات والسيبراليكس؟ وأيهما أفضل؟
ولكم جزيل الشكر.