السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا متزوج منذ حوالي سنة، وقد حدث حمل كيميائي منذ نحو أسبوعين، وتبعه إجهاض، ونحن نُخطط للذهاب إلى العمرة بعد شهرين ونصف من الآن.
سؤالي: هل من الأفضل أن نُقدِم على محاولة الحمل الآن، وإذا تم الحمل تُؤجِّل زوجتي العمرة، أم نؤجل محاولة الإنجاب إلى ما بعد أداء العمرة؟ وهل تأجيل العمرة في هذه الحالة يُعد من الأخطاء؟