السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والدي يعاملنا ووالدتنا بسوء وشر، وأخيرًا اعتدى عليَّ بالضرب في الطريق، واتهمني زورًا وافتراء بأنني أكلم الرجال وأصاحبهم، وكان ذلك في الطريق أمام الجيران والناس، وأنا (والله) لا أفعل ذلك أبدًا، وكان الجيران يقولون له: إنني محترمة، ولا يصدر مني تلك الأفعال أبدًا، وقالوا لي: إنه لا بد لي من الاتجاه لعمل محضر له في قسم الشرطة، ولكنني لم أفعل.
سؤالي هو: أليس هذا قذفًا للمحصنات؟ وهل يجوز لي مقاطعته؟ فأنا لا أستطيع أن أتحدث إليه أبدًا، أنا لا أرغب منه في شيء، ولا أتمنى له شرًا، ولكني لا أريد التعامل معه أبدًا.
(أرجو عدم نشر رسالتي ولا اسمي على صفحتكم الكريمة).