باب ذمة المسلمين وجوارهم واحدة يسعى بها أدناهم 
 3001 حدثني  محمد  أخبرنا  وكيع  عن  الأعمش  عن  إبراهيم التيمي  عن أبيه  قال خطبنا  علي  فقال ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله تعالى وما في هذه الصحيفة فقال فيها الجراحات وأسنان الإبل والمدينة حرم ما بين  عير إلى كذا فمن أحدث فيها حدثا أو آوى فيها محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ومن تولى غير مواليه  فعليه مثل ذلك وذمة المسلمين واحدة فمن أخفر مسلما فعليه مثل ذلك 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					