سورة إذا السماء انفطرت وقال الربيع بن خثيم
nindex.php?page=tafseer&surano=82&ayano=3فجرت فاضت وقرأ الأعمش وعاصم
nindex.php?page=tafseer&surano=82&ayano=7فعدلك بالتخفيف وقرأه
أهل الحجاز بالتشديد
[ ص: 1884 ] وأراد معتدل الخلق ومن خفف يعني
nindex.php?page=tafseer&surano=82&ayano=8في أي صورة شاء إما حسن وإما قبيح أو طويل أو قصير
سُورَةُ إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ وَقَالَ الرَّبِيعُ بْنُ خُثَيْمٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=82&ayano=3فُجِّرَتْ فَاضَتْ وَقَرَأَ الْأَعْمَشُ وَعَاصِمٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=82&ayano=7فَعَدَلَكَ بِالتَّخْفِيفِ وَقَرَأَهُ
أَهْلُ الْحِجَازِ بِالتَّشْدِيدِ
[ ص: 1884 ] وَأَرَادَ مُعْتَدِلَ الْخَلْقِ وَمَنْ خَفَّفَ يَعْنِي
nindex.php?page=tafseer&surano=82&ayano=8فِي أَيِّ صُورَةٍ شَاءَ إِمَّا حَسَنٌ وَإِمَّا قَبِيحٌ أَوْ طَوِيلٌ أَوْ قَصِيرٌ