3819    ( 110 ) من قال : إذا قتل الذمي المسلم  قتل به . 
( 1 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  عبد الرحيم بن سليمان  عن  حجاج  عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن بن البيلماني  قال : قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من أهل القبلة قتل رجلا من أهل الذمة  ،  وقال : أنا أحق من وفى بالذمة   . 
( 2 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا ابن إدريس  عن  ليث  عن الحكم  عن  علي   وعبد الله  أنهما قالا : إذا قتل يهوديا أو نصرانيا قتل به . 
( 3 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا معتمر  عن حميد  عن  ميمون بن مهران  أنه أخبره قال : مر رجل من المسلمين برجل من اليهود  فأعجبته امرأته فقتله وغلبه عليها  ،  فكتب إلى  عمر بن عبد العزيز  فكتب  عمر  أن ادفعوه إلى وليه قال : فدفعناه إلى أمه  ،  فشدخت رأسه بصخرة أو بصلاية  ،  لا أدري قامت عليه بينة أو اعترف  [ ص: 363 ] 
( 4 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  علي بن مسهر  عن  الشيباني  عن عبد الملك بن ميسرة  عن النزال بن سبرة  قال : قتل رجل من فرسان أهل الكوفة  عباديا من أهل الحيرة  ،  فكتب  عمر  أن قيدوا أخاه منه  ،  فدفعوا الرجل إلى أخي العبادي  ،  فقتله  ،  فجاء كتاب  عمر  أن لا تقتلوه وقد قتله . 
( 5 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  حفص  عن  الأعمش  عن  إبراهيم  قال  ،  يقتل المسلم بالمعاهد . 
( 6 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا سفيان  عن منصور  عن  إبراهيم  في المسلم قتل الذمي عمدا  ،  قال : يقتل به . 
( 7 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  وكيع  قال حدثنا  أبو الأشهب  عن  أبي نضرة  قال : حدثنا أن  عمر بن الخطاب  أقاد رجلا من المسلمين برجل من أهل الذمة    . 
( 8 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  وكيع  قال حدثنا سفيان  عن حماد  عن إبراهيم  أن  عمر بن الخطاب  أقاد رجلا من المسلمين برجل من أهل الحيرة    . 
( 9 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  حفص  عن المساور  قال : سمعت يقول : من عرض محمد بقتلهم فاقتلوه . 
( 10 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا معن  عن  ابن أبي ذئب  عن الحارث بن عبد الرحمن  أن رجلا من النبط  عدا عليه رجل من أهل المدينة  فقتله قتل غيلة  ،  فأتي به أبان بن عثمان  وهو إذ ذاك على المدينة  ،  فأمر بالمسلم الذي قتل الذمي أن يقتل . 
( 11 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  وكيع  قال حدثنا محمد بن قيس الأسدي  عن عبد الملك بن ميسرة  عن النزال بن سبرة  أن رجلا من المسلمين قتل رجلا من أهل الحيرة  ،  فكتب فيه إلى  عمر بن الخطاب  ،  فكتب  عمر  أن اقتلوه به  ،  فقيل لأخيه حنين    : اقتله  ،  قال : حتى يجيء الغضب  ،  قال : فبلغ  عمر  أنه من فرسان المسلمين  ،  قال : فكتب  عمر  أن لا تقيدوه به  ،  قال : فجاءه الكتاب وقد قتل . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					