3778 - (ت) : عتبة بن عبد الله ، ويقال : ابن عبيد الله حجازي  . 
روى عن : أسماء بنت عميس   (ت) . 
روى عنه : عبد الحميد بن جعفر الأنصاري   (ت) . 
روى له  الترمذي  حديثا واحدا ، وقد وقع لنا بعلو عنه . 
أخبرنا به أبو إسحاق ابن الدرجي ، قال : أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني ، قال : أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفي وفاطمة بنت عبد الله - قال محمود : أخبرنا أبو الحسين بن فاذشاه . وقالت فاطمة : أخبرنا أبو بكر بن ريذة - قالا : أخبرنا أبو القاسم الطبراني ، قال : حدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي ، قال : حدثنا محمد بن المثنى ، قال : حدثنا أبو بكر الحنفي ، قال : حدثنا عبد الحميد بن جعفر ، قال :  [ ص: 313 ] حدثني عتبة بن عبيد الله التيمي ، عن أسماء بنت عميس  أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سألها بماذا تستمشين ؟ فقالت : كنت أستمشي بالشبرم ، فقالت : حار جار . قالت : ثم استمشيت بالسنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو كان في شيء شفاء من الموت لكان السنا  . 
رواه عن محمد بن بشار ، عن محمد بن بكر ، عن عبد الحميد بن جعفر ، عن عتبة بن عبد الله ، وقال : غريب . 
ورواه ابن ماجه عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن أبي أسامة ، عن عبد الحميد بن جعفر ، عن زرعة بن عبد الرحمن ، عن مولى لمعمر التيمي ، عن أسماء فيحتمل أن يكون المولى المبهم في هذه الرواية هو عتبة المسمى في الرواية الأخرى . 
ورواه سعيد بن أبي مريم ، عن عبد الله بن فروخ ، عن ابن جريج ، عن سعيد بن عقبة الزرقي ، عن زرعة بن عبد الله بن زياد ، عن عمر بن الخطاب ، عن أسماء بنت عميس ، فالله أعلم . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					