الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في [38] باب موت النجاشي.  

                                                                                                                                                                                          [3879] حدثني عبد الله بن أبي شيبة ، ثنا يزيد ، عن سليم بن حيان، (عن) سعيد بن ميناء ، عن جابر بن عبد الله [رضي الله عنهما] ، أن النبي، صلى الله عليه وسلم، صلى على أصحمة النجاشي، فكبر عليه أربعا.  

                                                                                                                                                                                          تابعه عبد الصمد.

                                                                                                                                                                                          قد تقدم الكلام عليه في الجنائز.

                                                                                                                                                                                          قوله فيه: عقب حديث [3880] يعقوب بن إبراهيم ، عن (أبيه) ، عن [ ص: 93 ] صالح ، عن ابن شهاب ، حدثني أبو سلمة ، وابن المسيب ، أن أبا هريرة [رضي الله عنه أخبرهما] أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، نعى لهم النجاشي... الحديث.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية