الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في [43] باب وفود الأنصار.

                                                                                                                                                                                          [3890] ثنا علي بن عبد الله ، ثنا سفيان ، قال: كان عمرو يقول: سمعت جابر بن عبد الله (رضي الله عنه) يقول: شهد خالاي العقبة. قال (عبيد الله) بن محمد ، قال ابن عيينة: أحدهما البراء بن معرور. انتهى.

                                                                                                                                                                                          هكذا وقع في رواية أبي ذر ، ووقع في رواية غيره بدل قال عبد الله بن محمد ، قال أبو عبد الله ، قال ابن عيينة. إلى آخره. وعلى هذا فيحتمل أن يكون من تتمة كلام علي بن المديني ، ويحتمل أن يكون معلقا.

                                                                                                                                                                                          وقد وصله الإسماعيلي ، قال: أخبرنيه المنيعي ، ثنا محمد بن عباد ، ثنا سفيان ، عن عمرو ، عن جابر ، قال: شهد بي خالاي العقبة.  قال سفيان: وخالاه البراء بن معرور وأخوه.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية