الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله فيه: [4162] حدثني محمد بن رافع ، ثنا شبابة بن سوار ، ثنا شعبة ، عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبيه، قال: لقد رأيت الشجرة ثم أتيتها بعد فلم أعرفها.  

                                                                                                                                                                                          قال محمود: ثم أنسيتها بعد. انتهى.

                                                                                                                                                                                          سقط هذا التعليق من أصل سماعنا.

                                                                                                                                                                                          وقد أخرجه البخاري عقب هذا، عن محمود ، عن عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن طارق ، عن سعيد بن المسيب، عن أبيه. وفيه: "فلما خرجنا في العام المقبل أنسيناها فلم أدر هل حديث محمود هذا بهذا الإسناد هو المراد أم لا؟ لكن الغالب على الظن أنه المراد.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية