الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في [59] الحشر.

                                                                                                                                                                                          وقال الحسن: حاجة : حسدا.

                                                                                                                                                                                          قال عبد في تفسيره: ثنا عبد الرزاق ، ثنا معمر ، عن قتادة ، عن الحسن بهذا.

                                                                                                                                                                                          أخبرنا به أبو الفرج بن الغزي ، أنا عمر بن حسين ، أنا عبد الوهاب بن ظافر ، أنا السلفي، أنا أبو الخطاب بن البطر ، أنا أبو محمد بن البيع ، أنا الحسين بن إسماعيل المحاملي ، ثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد ، ثنا محمد بن بشر ، ثنا شعبة ، عن أبي رجاء ، قال: سألت الحسن ، عن قوله ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا  ، قال: الحسد.

                                                                                                                                                                                          رواه أبو بكر في مصنفه، عن غندر ، عن شعبة نحوه.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية