الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [37] باب قول الله تعالى: من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها  الآية.

                                                                                                                                                                                          وقال أبو موسى : كفلين أجرين بالحبشة .

                                                                                                                                                                                          قرأت على أبي الحسن بن أبي المجد ، عن سليمان بن حمزة ، أن جعفر بن علي الهمذاني ، أخبرهم: أنا الحافظ أبو طاهر السلفي ، أنا جعفر السراج ، أنا أبو الحسن القزويني ، أنا أبو بكر بن شاذان ، ثنا عمر بن أحمد ، ثنا محمد بن إسماعيل ، ثنا وكيع ، ثنا أبي وإسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن أبي موسى ، في قوله: يؤتكم كفلين من رحمته قال: ضعفين بلسان الحبشة .

                                                                                                                                                                                          رواه ابن أبي حاتم ، من طريق عبد الرحمن بن مهدي ، عن إسرائيل .

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية