الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [58] باب استلام الركن بالمحجن.  

                                                                                                                                                                                          عقب حديث [1607] يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس [رضي الله عنهما] ، قال: "طاف النبي، صلى الله عليه وسلم، في حجة الوداع على بعير يستلم الركن بمحجن".

                                                                                                                                                                                          تابعه الدراوردي، عن ابن أخي الزهري، عن عمه. انتهى.

                                                                                                                                                                                          قال الإسماعيلي: أخبرني الحسن هو ابن سفيان، ثنا محمد بن عباد المكي، ثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن ابن أخي ابن شهاب، عن عمه عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس، "أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، طاف بالبيت يستلم الركن بمحجن معه".  

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية