الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله: [8] باب الصلح في الدية.

                                                                                                                                                                                          [2703] حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري ، حدثني حميد ، أن أنسا حدثهم، أن الربيع -وهي ابنة النضر- كسرت ثنية جارية، فطلبوا الأرش، وطلبوا العفو، فأتوا...  الحديث.

                                                                                                                                                                                          [ ص: 402 ] زاد الفزاري ، عن حميد ، عن أنس: "فرضي القوم، وقبلوا الأرش".

                                                                                                                                                                                          أسند المؤلف حديث الفزاري في التفسير: عن محمد بن سلام ، عن الفزاري، وهو مروان بن معاوية ، به.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية