الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله: عقب حديث [2709] عبيد الله بن عمر ، عن وهب بن كيسان ، عن جابر ، قال: "توفي أبي وعليه دين، فعرضت على غرمائه أن يأخذوا التمر بما عليه، فأبوا..."  الحديث، وقال هشام ، عن وهب ، عن جابر: "صلاة العصر"، ولم يذكر "أبا بكر"، ولا "ضحك"، وقال: "وترك أبي عليه ثلاثين وسقا دينا".

                                                                                                                                                                                          وقال ابن إسحاق ، عن وهب ، عن جابر "صلاة الظهر".

                                                                                                                                                                                          أما حديث هشام، وهو ابن عروة ، فأسنده المؤلف في الاستقراض.

                                                                                                                                                                                          وأما حديث محمد بن إسحاق ، فرويناه هكذا في المغازي الكبرى، رواية يونس بن بكير ، وإبراهيم بن سعد ، وغيرهما عنه.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية