( ذكر من حدث هذا الحديث فقال: إنما كانت هذه المحاورة بين طلحة ، ) وأبي بكر
672 - حدثنا ، قال: حدثنا ابن حميد جرير ، عن منصور ، عن شقيق ، قال: حدثت أبا بكر لقي ، فقال: مالي أراك أصبحت واجما؟ فقال: كلمة سمعتها من النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يزعم أنها موجبة! فلم أسأله عنها. طلحة بن عبيد الله
فقال أبو بكر: قد علمت ما هي، قال: ما هي؟ قال: لا إله إلا الله أن ".