452 - حدثني nindex.php?page=showalam&ids=12106موسى بن سهل الرملي ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17174موسى بن داود ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15932زهير بن معاوية ، عن منصور ، nindex.php?page=showalam&ids=15721وحصين بن عبد الرحمن ، عن nindex.php?page=showalam&ids=22523هلال بن يساف ، عن nindex.php?page=showalam&ids=18989الربيع بن عميلة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=24سمرة بن جندب ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: nindex.php?page=hadith&LINKID=660993nindex.php?page=treesubj&link=32697 " لا تسم غلامك رباحا، ولا يسارا، ولا نجيحا، ولا أفلح، فإنك تقول: أثم فلان؟ فلا يكون. ويقول: إنما هن أربع فلا تزيدن   " .

وإن كان سقيما، فما وجه سقمه، وقد قضيت عليه بالصحة بشهادتك لنقلته بالعدالة؟ أم تقول: إنهما جميعا صحيحان؟ فبأيهما تقول يلزمنا العمل؟ بالذي روي عن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم من نهيه عن تسمية الأرقاء: أفلح، ونافعا، ورباحا، ويسارا، ولا يجوز تسمية مملوك لنا ببعض هذه الأسماء، فما وجه الخبر الذي:- [ ص: 281 ]

452 - حَدَّثَنِي nindex.php?page=showalam&ids=12106مُوسَى بْنُ سَهْلٍ الرَّمْلِيُّ ، حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=17174مُوسَى بْنُ دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=15932زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، nindex.php?page=showalam&ids=15721وَحُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=22523هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ ، عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=18989الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=24سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: nindex.php?page=hadith&LINKID=660993nindex.php?page=treesubj&link=32697 " لَا تُسَمِّ غُلَامَكَ رَبَاحًا، وَلَا يَسَارًا، وَلَا نَجِيحًا، وَلَا أَفْلَحَ، فَإِنَّكَ تَقُولُ: أَثَمَّ فُلَانٌ؟ فَلَا يَكُونُ. وَيَقُولُ: إِنَّمَا هُنَّ أَرْبَعٌ فَلَا تَزِيدُنَّ   " .

وَإِنْ كَانَ سَقِيمًا، فَمَا وَجْهُ سَقَمِهِ، وَقَدْ قَضَيْتَ عَلَيْهِ بِالصِّحَّةِ بِشَهَادَتِكَ لِنَقَلَتِهِ بِالْعَدَالَةِ؟ أَمْ تَقُولُ: إِنَّهُمَا جَمِيعًا صَحِيحَانِ؟ فَبِأَيِّهِمَا تَقُولُ يَلْزَمُنَا الْعَمَلُ؟ بِالَّذِي رُوِيَ عَنْ سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ نَهْيِهِ عَنْ تَسْمِيَةِ الْأَرِقَاءِ: أَفْلَحَ، وَنَافِعًا، وَرَبَاحًا، وَيَسَارًا، وَلَا يَجُوزُ تَسْمِيَةُ مَمْلُوكٍ لَنَا بِبَعْضِ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ، فَمَا وَجْهُ الْخَبَرِ الَّذِي:- [ ص: 281 ]