أيها الدائب الحريص المعنى لك رزق فسوف تستوفيه قبح الله نائلا ترتجيه
من يدي من تريد أن تقتضيه إنما الجود والسماح لمن يعطيك
عفوا وماء وجهك فيه لا ينال الحريص شيئا فيكفيه
وإن كان فوق ما يكفيه فسل الله وحده ودع الناس
وأسخطهم فيه بما يرضيه
لا ينال الحريص شيئا يكتفيه . . . . . . . . . . . . . . . .