1817 - حدثنا ابن أبي الدنيا وإبراهيم الحربي، عن سليمان بن أبي شيخ، نا صالح بن سليمان؛ قال: لو تخابثت الأمم وجئنا عمر بن عبد العزيز: بالحجاج؛ لغلبناهم، وما كان يصلح لدنيا ولا لآخرة، لقد ولي قال العراق وهي أوفر ما تكون من العمارة، فأخس به حتى صيره إلى أربعين ألف ألف، ولقد أدي إلي في عامي هذا ثمانون ألف ألف، وإن بقيت إلى قابل رجوت أن يؤدوا إلي ما أدي إلى مئة ألف ألف وعشرة آلاف ألف. عمر بن الخطاب:
[ ص: 26 ]