فصل 
روي عن هبيرة  ، قال: كان شعر عبد الله  يبلغ ترقوته. 
وفي رواية عنه: كان شعر عبد الله  قريبا من الترقوة، وكان يجعله على أذنه ثم يصلي.  
وعن طلحة  ، قال: كان عبد الله  يعرف بالليل بريح الطيب أو بالريح الطيبة، وأنه كان من أجود الناس ثوبا، وأطيبهم ريحا   [ ص: 474 ]  . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					