سورة الأحزاب وهي مدنية 
بسم الله الرحمن الرحيم 
 عبد الرزاق  ، قال: أنا  معمر  ، عن  الزهري  في قوله: ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه   قال: بلغنا أن ذلك كان في شأن  زيد بن حارثة  فضرب له مثلا يقول: ليس ابن رجل آخر ابنك. 
 معمر  ، وقال  قتادة   : كان رجل لا يسمع شيئا إلا وعاه، فقال الناس: ما يعي هذا إلا أن له قلبين، قال: وكان يسمى ذا القلبين، قال الله: ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه  قال  عبد الرزاق   : قال  معمر   : وقال الحسن   : : كان الرجل يقول: إن نفسا تأمرني بكذا، ونفسا تأمرني بكذا، فقال الله تعالى: ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه   . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					