، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، قال: قتادة وهي ابنة عمته وهو يريدها زينب لزيد ، فظنت أنه يريدها لنفسه فلما علمت أنه يريدها خطب النبي صلى الله عليه وسلم لزيد أبت؛ فأنزل الله: وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم فرضيت وسلمت .