، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة فلولا أنه كان من المسبحين قال: من المصلين.
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن الثوري عاصم ، عن أبي رزين عن في قوله تعالى: ابن عباس فلولا أنه كان من المسبحين قال: من المصلين.
، عن عبد الرزاق ، عن أبيه قال: بلغني أنه ابن طاوس واليقطين الدباء، فمكث حتى إذا تراجعت إليه نفسه فيبست الشجرة، فبكى لما نبذه الحوت بالعراء وهو سقيم نبتت عليه شجرة من يقطين، يونس جزعا عليها، فأوحى الله إليه: أتبكي على هلاك شجرة، ولا تبكي على هلاك مائة ألف؟
، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة عن أبي العالية أن النبي [ ص: 156 ] صلى الله عليه وسلم قال: ابن عباس يونس بن متى -نسبه إلى أمه- أصاب ذنبا، ثم اجتباه ربه . لا ينبغي لأحد أن يقول: إني خير من
، عن عبد الرزاق ، قال: وقال معمر : بلغني أنه يقال: إن في الحكمة العمل الصالح يرفع صاحبه، كلما عثر وجد متكأ . قتادة
، عن عبد الرزاق ، قال: بلغني ابن جريج يونس مكث في بطن الحوت أربعين صباحا . أن
، قال: أنا عبد الرزاق المنذر بن النعمان ، عن وهب في قوله: فلولا أنه كان من المسبحين قال: من العابدين قال: فذكر لعبادته .
، قال: أنا عبد الرزاق ، قال: أخبرني يحيى بن العلاء حميد بن صخر ، عن ، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أنس بن مالك يونس نفسه في البحر فالتقمه الحوت هوى به حتى انتهى به إلى الأرض فسمع تسبيح الأرض: لما ألقى فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين قال: فأقبلت الدعوة تحن حول العرش، فقالت الملائكة: يا ربنا إنا لنسمع صوتا ضعيفا من بلاد غريبة، فقال: أو ما تدرون من ذاكم؟ [ ص: 157 ] قالوا: لا يا ربنا، قال: ذاكم عبدي يونس قالوا: الذي كنا لا نزال نرفع له عملا متقبلا ودعوة مجابة؟ قال: نعم، قالوا: ربنا ألا ترحم ما كان يصنع في الرخاء فتجيبه عند البلاء؟ قال: بلى، فأمر الحوت فلفظه. قال حميد : فحدثني ، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط أنه لفظه حين لفظه في أصل يقطينة، وهي الدباء، وهو كهيئة الصبي، فكان يستظل بظلها، وهيأ الله له أروية من الوحش تروح عليه بكرة وعشيا فتفشخ عليه فيشرب من لبنها حتى نبت لحمه. أبي هريرة
، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة ومتعناهم إلى حين قال: إلى موت .