، عن عبد الرزاق ، عن ابن عيينة ، عن سليمان الأحول في مجاهد قوله تعالى فقدموا بين يدي نجواكم صدقة قال أمروا ألا يناجي أحد النبي صلى الله عليه وسلم حين يتصدق بين يدي ذلك فكان أول من تصدق بين ذلك فناجاه ولم يناجه أحد غيره ثم نزلت الرخصة علي بن أبي طالب أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم الآية.
، عن عبد الرزاق ، عن معمر أيوب ، عن في قوله مجاهد إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم قال علي ما عمل بهذا أحد غيري حتى نسخت قال أحسبه قال وما كانت إلا ساعة .
، عن عبد الرزاق ، عن معمر الكلبي ، في قوله تعالى وقتادة إذا ناجيتم الرسول فقدموا أنها منسوخة قالا ما كانت إلا ساعة من النهار.
قال قال عبد الرزاق ، وقال معمر الكلبي جاء علي بدينار فتصدق به وكلم النبي صلى الله عليه وسلم وأمسك الناس عن كلام النبي صلى الله عليه وسلم ثم نزل التخفيف فقال أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم حتى بلغ خبير بما تعملون .