، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى قتادة إذ أقسموا ليصرمنها قال كانت الجنة لشيخ وكان يتصدق وكان بنوه ينهونه عن الصدقة وكان يمسك قوت سنة ويتصدق بالفضل فلما مات أبوهم غدوا عليها فقالوا لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين قال وغدوا على حرد قادرين يقول على جد من أمرهم.
قال ، وقال معمر الحسن : على فاقة فلما رأوها قالوا إنا لضالون .
قال قال عبد الرزاق ، وقال معمر يقول: أخطأنا الطريق ما هذه جنتنا قال بعضهم قتادة بل نحن محرومون حورفنا حرمنا حتى راغبون .
، عن معمر في قوله تعالى قتادة سنسمه على الخرطوم قال سيما على أنفه.
قال قال عبد الرزاق فقال معمر لقتادة أمن أهل الجنة هم أم من أهل النار قال لقد كلفتني تعبا.
، عن عبد الرزاق ، قال أخبرني معمر تميم بن عبد الرحمن أنه سمع يقول: هي أرض ابن جبير باليمن يقال لها ضروان [ ص: 310 ] .