، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى لما نزلت قتادة قم الليل إلا قليلا قاموا حولا أو حولين حتى انتفخت سوقهم وأقدامهم فأنزل الله تعالى تخفيفها في آخر السورة علم أن سيكون منكم مرضى حتى بلغ ما تيسر منه قال فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة.